واحة بسيطة و استراحة هادئة في خضمّ أمواج الإنترنت المتلاطمة. إذا أعجبتك فشاركها مع أصدقائك و معارفك (المعلومة/الفكرة هي عبارة عن حلقة متواصلة) إذا لم تعجبك فأرجو نصحي و إخباري لم َ.و في كلا الحالتيْن فأهلا ً و مرحبا ً بك.Simple quiet oasis in the midst of Internet choppy waves. If you like this please do spread the word with your friends & acquaintances - ideas / information are / is a continuous cycle, if not kindly advise me why. Either way, you are mOst welcome
30 Jul 2012
24 Jul 2012
21 Jul 2012
آخر أخباري / -8 - محتاج للمزيد "منها" :)
أما العنوان يا سادة يا كرام و نسوة يا "لا" لئام فهو سرقة أدبية
من باب النكاية لا أقل و لكن مع احتمالية (أكثر)
أما
ال -8 فلها قصة أخرى ليوم آخرالمهم، يوم الخميس -قبل يومين- تلقينا اتصالًا من أحد الجامعات في الأردن بالموافقة على منح بعثة لاستكمال الدراسة.
الحمد لله حمدًا حمدا و الشكر له شكرًا شكرا
لم يكن ذلك بالحسبان بصراحة!
و الآن أمامنا أقل من شهرين لاستكمال الإجراءات! تأشيرة السفر وحدها تحتاج لشهر تقريبًا :( - دعوااااااااتكم يا جماعة :]
======
أودّ شكركم جميعًا ، يا إخواني و أخواتي هنا، على دعواتكم بظاهر الغيب. بعد أن فقدنا المنحة الأصلية بنهاية شهر أيار كان الوضع سيئًا و لكن الحمد لله.
(آآآآه صحيح، الشيشاني زهقنا من طلباته بأن ندعو له، مع أن عليه حركات و لكن لا يهم.. الله يوفقه)
كل مرة تذكرتمونا فيها و أرسلتم دعوة لنا جزاكم الله فيها عنا كل الخير
==============
الدارج: واستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان و لكن أنا لي رأي آخر بصراحة :)
أشكركم بحرارة
20 Jul 2012
التوبة
هيّة
التوبة سهلة؟ الله غفور رحيم، رحمن يقبل التوب عن عباده و
يفرح بعباده التائبين و لكن التوبة لها شرووووووووط!
ليست التوبة
تلفظًا باللسان و حسب،
هل أنت نادم
و عازم على
عدم العودة؟ أم تفكر بمؤخرة رأسك أنك حتى لو أعدت الكرّة فستتوب مجدّدًا و حسب؟
أسلم لنا
ألا نضحك على ذواتنا
نخطئ ، نذنب
.. و لكن باب التوبة موجود و لكن له مفتاح ذو أسنان مميزة، فهل نملكه؟
16 Jul 2012
14 Jul 2012
روايتان + سيرة ذاتية
موقع إنكتاب (ذكرتهم ويسبر قبل مدة هنا) على الشبكة قام مشكورًا بنشر مراجعة كتبتها عن سيرة ذاتية لمحمد شكري بعنوان (الخبز العاري) و هي تعتبر الجزء الأول من ثلاثية.
لم يستهوني ما كتبه و لن أقرأ الجزئين الباقييْن على ما يبدو.
أحببت أن أشارك بما كتبت:
أشكركم مجدّدًا و عذرًا على الإطالة.
========
الشهر الفائت، نادي الكتاب الصغير خاصتنا (مين ال "نا"؟!) ناقش
sirens of Baghdad هنا
وبأواخر بشهر تموز الحاليّ -و مع أنه سيكون مزدحمًا بالرمضانيات- سنقوم بقراءة زمن الخيول البيضاء لإبراهيم نصر الله - شاركونا :)
لم يستهوني ما كتبه و لن أقرأ الجزئين الباقييْن على ما يبدو.
أحببت أن أشارك بما كتبت:
السلام عليكم معشر الانكاتبيين.
مراجعة -و لو متأخرة- لرواية الخبز الحافي - لمحمد شكري.
إذا رأيتم أنها مناسبة و تستحق النشر فأشكركم مقدمًا.
---------
مقدمة:
- للأسف أنا لم أحضر النقاش و كنت أمنّي النفس بأنه
سيكون هناك بث مباشر للجلسة.
- سأورد رأيي في متقاطعيْن اثنين؛ كقارئ و كذا كناقد (و
لا أدعي أني أي منهما بكل حال) :)
أولًا- كقارئ:
أجزم أني كالكثيرين وجدت في حقيقة أن الرواية منعت لما
يقرب من 20 سنة في بلد المؤلف + أنها تُرجمت للغات شتى أمريْن شادّيْن و استهواني
أن أقرأها. و للحقّ فأنا لم أسمع ياسم محمد شكري و لا قرأت له أي عمل قبلًا.
البناء الروائي مكانيًا لم يكن سيئًا برأيي و لكن اللغة
لم تكن مسكوبة بشكل قوي/مناسب و لم أر حبكة متسلسلة (حتى مع أنها سيرة ذاتية) و
أتفق مع رأي أكثر من شخص بأن قوة الرواية تنبع من صدقها لا أكثر (و لكن أضيف:
"لا أقل" بسرعة)
و أنا أقرأ لم أستطع طرد التساؤل ==> (لم هذا
الاستطراد في التفاصيل المبتذلة، أين الشيفرة التي لا أتمكن من فكها للربط ما بين
الجنس و العوز الشديد المتغلغل في بيئة رواية الكاتب و أماكن سكناه)
و مع مواصلة القراءة لا أقدر إلا أن أستطرد التساؤل ب
==> (هل ذكر الأحداث الجنسية + التعاطي) بالانتقائية مقصود؟ هل لتسويق فكرة
الرواية و أن الخبز "حافٍ) فعلًا؟ هل كان بذاك الأهمية؟
محمد شكري بكل تأكيد عاش في ظروف صعبة، و رواينه توثيق
شجاع لسيرته، و لكن أرى أن المبالغة الشديدة أفقدت كثيراً من قيمة العمل، و كان
بالإمكان تفاديها دون أن تفقد الرواية من المصداقية و من أهمية التوثيق لسيرة
الكاتب و المنطقة في ذاك الوقت.
-
إشارة لبعض التواريخ +
الأرقام:
- محمد شكري من مواليد 1935 - كتب روايته عام 1972 و
نشرها عام 1982، و منعت حتى عام 2000 في بلده المغرب.
- تعلم شكري القراءة و الكتابة بعد سن ال 20!
-
ببحث بسيط على موقع ال
Good reads
و لِ 8 صفحات بشكل
عشوائي كان هناك 16 شخصًا قد أعطوا تقييمًا إيجابيًا للرواية و 23 شخصًا أعطوا
تقييمًا سلبيًا لها.
3 أشخاص من ال 16
قرؤوا الرواية بلغة غير العربية (أحدهم بالهولندية) في حين أن اثنيْن من ال 23 قرؤوها بلغة غير
اللغة العربية.
4 تعليقات من أصل ال
39 كتبت بلغة غير العربية
تقييمها على موقع ال
Good
reads
3.48 نجمة من أصل 5.
طبعًا بكل حال إحصائيات الموقع تعطي دلالة لا أكثر و لا تشير لإجماع رأي
حول الرواية.
ثانيًا- كناقد (بسيط)
هناك أكثر من محور لأي قراءة نقدية و هنا – و لكيلا أطيل
أكثر- سأتوكأ فقط على آراء د. إدوارد سعيد في نقده للأعمال الثقافية المكتوبة و
بخاصة الروايات.
بعض الإشارات التي رأيت أنها مهمة في أحداث الرواية و
بعدها سأشير لم أظن أنها كذلك:
-
المرأة الأجنبية في
السوق و التي رمقته بنظرة "ما" عندما أحسّت منه بنية سرقة حقيبتها.
-
وصفه للمومسات الأجانب
بأن شيئهنّ حليق
-
النادل (الإسباني)
-
مسألة تهريب البضائع و
المنتوجات
-
الشرطة (البوليس)
المغربي السري و تعاونه مع الإسبان
-
الإشارات إلى الحرب و
الاستعمار بحد ذاته
يقول إدوارد سعيد بأن استشعارنا لإشارات من
هذه الشاكلة يخلق لدينا وعيًا طباقيًا مما يتيح لنا فهمًا أعمق للرواية.
و في حين أن الإشارات الدلالية أكثر و أعمق
في أعمال (المستشرقين) فإنها –أيضًا- جلية في كتابات المستعمَرين.
و ما يعنيه هذا أن كاتبًا –و في حالتنا: محمد
شكري- يمكن أن يكتب –بوعي أو بلا وعي قاصِد ٍ- عن إشارات تدلّل على الاستعمار و
الإمبريالية من خلال الشخوص/الحبكة/البنائية الكتابية/الخ ...
و أهمية هذا –بنظري- أنها تتيح لنا التركيز
على جانب آخر غير التشويق و الاستمتاع –و الذي هو محوري على أي حال- ألا و هو أن
الكاتب –للرواية خصوصًا- يتشكل بتاريخ بيئته و مجتمعه و يسقط عامدًا أو ساهيًا
إشارات شتى تعين على فهم المتعالقات الكثيرة للعمل الروائي و فهم التجربة
التاريخية و اشتقاقها بمدلولات مختلفة.
و بعد..
-
رواية محمد شكري لن
أقرأها مرة أخرى (أحد معاييري الشخصية في التقييم الروائي) + لن أنصح أحدًا
بقراءتها بصراحة!
-
الخبز الحافي سرد
للحياة و صعوباتها في الطبقات المسحوقة من المجتمع . لو لم يتم التركيز على تفاصيل
التفاصيل التوظيفية للجنس لخدمة الرواية لكان أفضل و لخلق مساحات أوسع للكاتب
ليشكّل إضاءات أخرى لسيرته الذاتية العصيبة الصعيبة في آن.
-
منع الرواية خدمها
كثيرًا برأيي و هي ظاهرة موجودة في عالمنا الروائي العربي.
-
زمن الأخطاء (الجزء
الثاني لسيرة الكاتب) = لن أقرأها لأنها كما يبدو تتمة في الأسلوب و المضمون
للرواية التي بين أيدينا، و كفى بذاك -عندي- سببًا.
========
الشهر الفائت، نادي الكتاب الصغير خاصتنا (مين ال "نا"؟!) ناقش
sirens of Baghdad هنا
وبأواخر بشهر تموز الحاليّ -و مع أنه سيكون مزدحمًا بالرمضانيات- سنقوم بقراءة زمن الخيول البيضاء لإبراهيم نصر الله - شاركونا :)
12 Jul 2012
قراءة عن قراءة... تفرق!
هذه تدوينة قديمة:
عبارة قرأتها:
من أسباب القراءة = التشدّق بأنك قارئ!
تذكرت وقتها لماذا قرأت
الإلياذة و الأوديسة = لأني منافق هيثميّ!
القراءة لا
يجب أن يكون هدفها –و لا حتى أدناها هدفًا- إحساس الآخر بأنك متفوق أو مطّلع
يبدو أمرًا
لا غبار عليه و قد نستغرب و لكن هل نغطي ذالكم الهدف بأغطية مختلفة، ضحكًا على
أنفسنا؟
هل!
9 Jul 2012
هيام تغني و أنس يسمع
سأقاضي كل شركات البث التلفزيوني!
:)
:)
4 Jul 2012
1 Jul 2012
سؤال، استفسار، استئوال، استنكار "بسيط" ،استنباط، استفهام، الخ :)
بالنسبة للحملة الخاصة بإدراج تدوينة يوميًا و التي تدور "رحاها" حاليًا ...
إذا الكل كتب.. مين حيلحق يعلق طيب. أيواااااااااااااا
قول إنتا بأاااااااااااااااااااااااااااااا (باللهجة المصرية المحببة) :)
قد يكون س"ع"الي بدافع التبرير لكسلي و لكن بحق... أليس المقصود من المسألة زيادة التفاعل؟ و ال"تفاعل" من جانب المدوِّن = أن يكتب شيئًا جميلًا/نافعًا/ممتعًا/يشارك بموقف بسيط أهمّه أو أفرحه/يشارك بطبخة/ الخ
هذا كله جميل
و لكن أيضًا من سيقرأ كل ذلك :)
+
الفكرة -كما فهمت- أن نركز على المضمون بقدر أكبر قليلًا لا أن نعيد إدراج تدوينات قديمة و/أو نكتب أي شيء كيفما اتفق فقط للمحافظة على ثيمة و رثم (تدوينة/يوميًا)
* الحملات = فكرة رائعة ، و لها مدلولات حلوة و مؤثرة .. كمناسبة معينة أو إبراز حدث ما و لكن على مدى 30 يومًا ... صعبة! أكثر مسألة تم التطرق لها منذ رمضان الماضي هي عدم وجود الوقت الكافي للكتابة/التعليق + التفكير الجدّي بترك بلوغر (و لو مؤقتًا)... ف... الباقي عند النشيطين منكم/نّ
* أنا سأحاول أن أعلق أكثر، لا أن أشارك :)... حسنًا... حسنا
* بدون ضرب في التعليقات! أنا صاحي من الفجر و عم بحكي و أنا نصف نائم (الساعة الآن تعدّت ال 7)
إذا الكل كتب.. مين حيلحق يعلق طيب. أيواااااااااااااا
قول إنتا بأاااااااااااااااااااااااااااااا (باللهجة المصرية المحببة) :)
قد يكون س"ع"الي بدافع التبرير لكسلي و لكن بحق... أليس المقصود من المسألة زيادة التفاعل؟ و ال"تفاعل" من جانب المدوِّن = أن يكتب شيئًا جميلًا/نافعًا/ممتعًا/يشارك بموقف بسيط أهمّه أو أفرحه/يشارك بطبخة/ الخ
هذا كله جميل
و لكن أيضًا من سيقرأ كل ذلك :)
+
الفكرة -كما فهمت- أن نركز على المضمون بقدر أكبر قليلًا لا أن نعيد إدراج تدوينات قديمة و/أو نكتب أي شيء كيفما اتفق فقط للمحافظة على ثيمة و رثم (تدوينة/يوميًا)
* الحملات = فكرة رائعة ، و لها مدلولات حلوة و مؤثرة .. كمناسبة معينة أو إبراز حدث ما و لكن على مدى 30 يومًا ... صعبة! أكثر مسألة تم التطرق لها منذ رمضان الماضي هي عدم وجود الوقت الكافي للكتابة/التعليق + التفكير الجدّي بترك بلوغر (و لو مؤقتًا)... ف... الباقي عند النشيطين منكم/نّ
* أنا سأحاول أن أعلق أكثر، لا أن أشارك :)... حسنًا... حسنا
* بدون ضرب في التعليقات! أنا صاحي من الفجر و عم بحكي و أنا نصف نائم (الساعة الآن تعدّت ال 7)
Subscribe to:
Posts (Atom)