الشتاء حلّ هنا "رسميا ً" و الدنيا بررررررد
بهيك أوقات أنا "بخمخم" في البيت عادة و ما بطلع... ما بحب المطر و بفضل أصاحب الصوبا و أوطد علاقتي معها :)
+ بمرض بسرعة بفصل الشتاء و بطوّل -عادة- تا أطيب.
و بهيك أوقات الواحد بيصير يفكر أكثر و هذا الشيء سيء للصحة داااااااااااااااااائما ً :(
مشتاق للأردنّ ، لإربد و أكثر شي للزرقاء ... مدينتي التي ترعرت فيها.... مشتاق للأزقة ، للدوار الصغير الذي ياما ركنت إلى جواره، مشتاق لشارع الجامعة في إربد و للبيوت الباردة ذات الغرف الدافئة بأصحابها.
مشتاق لطلعة البريد و التي كنت أقطعها ركضا ً مذ عمري 10 سنوات ، مشتاق للأهل و الخلان و للكلام الحميم و التطلعات الأملة و الذكريات بحلوها و مرّها...
في هكذا أوقات دااااااائما ً ما أتذكر لقطة من مسلسل "أيام شامية" حين يقرر ناجي جبر "أبو عنتر" أن يرجع ل"ديرته" و يكون مع سليم كلاس داخل الصالون و يقول له: " هاي حارتي يا ديبو، لِك حارتييييييييييييييييي" :'(
*صوبا = دفاية / مدفأة :)
** بخمخم = بمعنى أبقى و أركن إلى :)
- - - في الإدراج السابق لم أقم بتحميل مقطع الفيديو المرافق، تم إصلاح ذلك الآن :))
بهيك أوقات أنا "بخمخم" في البيت عادة و ما بطلع... ما بحب المطر و بفضل أصاحب الصوبا و أوطد علاقتي معها :)
+ بمرض بسرعة بفصل الشتاء و بطوّل -عادة- تا أطيب.
و بهيك أوقات الواحد بيصير يفكر أكثر و هذا الشيء سيء للصحة داااااااااااااااااائما ً :(
مشتاق للأردنّ ، لإربد و أكثر شي للزرقاء ... مدينتي التي ترعرت فيها.... مشتاق للأزقة ، للدوار الصغير الذي ياما ركنت إلى جواره، مشتاق لشارع الجامعة في إربد و للبيوت الباردة ذات الغرف الدافئة بأصحابها.
دراماااااااا :P بس جد أنا هيك حاسس :(( و كمان :( |
مشتاق لطلعة البريد و التي كنت أقطعها ركضا ً مذ عمري 10 سنوات ، مشتاق للأهل و الخلان و للكلام الحميم و التطلعات الأملة و الذكريات بحلوها و مرّها...
في هكذا أوقات دااااااائما ً ما أتذكر لقطة من مسلسل "أيام شامية" حين يقرر ناجي جبر "أبو عنتر" أن يرجع ل"ديرته" و يكون مع سليم كلاس داخل الصالون و يقول له: " هاي حارتي يا ديبو، لِك حارتييييييييييييييييي" :'(
I miss all the faces and the places, so bad!
:(
مشتااااااااااااااااااااااق *صوبا = دفاية / مدفأة :)
** بخمخم = بمعنى أبقى و أركن إلى :)
- - - في الإدراج السابق لم أقم بتحميل مقطع الفيديو المرافق، تم إصلاح ذلك الآن :))