الذكرى ال.. الثانية عشرة! يمر الوقت سريعًا و... بطيئاً في آن يا أخي الصغير
الكثير من المستجدات على الساحات العائلية والحاراتيّة والوطنية والإقليمية يا محمد، كم بودّنا أن لو كنت معنا
قد أصبحت عمًا عن جديد! إيمان وسعد سمّيا مولودهما تيمنًا بك :) عمره 3 أشهر الآن وهو ضحوك بسّام
أسقطنا حكومة على فكرة، آه والله وبدون مبالغات
:)
وفي هذا الشهر الفضيل أحضرنا قطة صغيرة -أخيرًا!!- إلى البيت (وأنا شبه لا أنام من يومها) :جبان كما كنت ستقول وتصفني
وتغييرات كثيرة هنا ومن هناك أيضًا، معظمها طفيف ولكنها لا تعني شيئًا بدون وجود محياك بين ثناياها
أشتاقك، وكثيرًا. لم أعد أراك كثيرًا في أحلامي وهذه الحقيقة تضايقني بعض الشيء. أفكر فيك كل يوم ولكن أحب مرآك في المنام
أتمنى من كل قلبي أنك في منزلة الشهداء وأن نلتقي بك في الجنة
أراك، عندما سأراك! والسلام
الله يرحمه ويجمعك معه في الفردوس
ReplyDeleteآمين
ReplyDeleteويرحم كل أمواتنا، يا رب
أشكرك يا يوسف
الله يرحمه ويجمعكم فيه في الجنة يارب...
ReplyDeleteنور