بعرف إنكم مشغولين -جدًا- بالتخطيط للسيطرة على العالم أو مخزون كعكات العالم ، ذاك المكان السحري الحالم الجميل .. اللي بعضنا ما كان ينام إلا لما يسمع تلك القصة .. احلى من كل القصص و .. و..
(خلص بكفي تخفيف دم)
مقالة في جريدة الحياة عن رواية سليم اللوزي (اللي ما حدا قراها ,,, جررررررررررررررر، بسيطة!) :)
http://alhayat.com/Details/541451
السوعال اللي ببطح نفسه هوه هاد لينك أي يوزر بضغط عليه وإلا لينك لبروفايلي؟؟
ReplyDeleteوع الحالتين سنحك
ومابدي أقرا كمان وهااااه
عالحالتين!
Deleteوضعي صاير بطاطس معلّبة بشوف .. عالحالتين!
*يكررها بذهول*
هاظ رابط للمقالة! (بتفخيم اللام) ، مالك انتي يا حرم! ركزي بشلن
ولو اني متاخرة زي العادة....لكن حبيت اسجل حضور و رح اطير للمقال :)
ReplyDeleteالمتأخر عذره معه أكيد
Deleteإذا بصحلك تشوفي التدوينة (موجود رابط لإلها بمتن التدوينة بعاليه) و إذا شدتك و قرأتيها فخبرينا عن انطباعاتك بالله :)
مقال تفصيلي شوقنا لقراءة الرواية
ReplyDeleteمؤكد أن تلك الرواية ستمنحنا تفاصيل نجهلها عن الحياة السودانية
أشكرك صديقي هيثم
واعتذر عن غيابي
هلا بزينة التدوين
Deleteالرواية جيدة جدًا! أعجبتني.
----------
اشتقنا لحضورك و مقصرون كذلك نحن! :(
السلام عليكم يا اخي
ReplyDeleteشو موديك على اوروبا يا حجي؟
و عليكم السلااااااااااااااام
Deleteأنا إجيت أدوّر عكعك إفرنجي! مبينة :)
سيدي إحنا بمدينة جلاسكو
عأساس إني عم بدرس إدارة أعمال هون.. المفروض :)
تكاد تكون تدوينتي المفضلة هيثم آبيه :) :)
ReplyDeleteوأهم اشي الناس يلي بتبكي بالشارع فجأة؟!!! ايش النكد هاد؟ وبيقولوا على الشعب الأردني نكد... بنكشّر بس ما بتوصل المواصيل نبكي فجأة بالشوارع والحمامات!
واضح انها كانت سنة غنية وثرية بالتجارب والخبرات :) :)
مفضلة لدرجة كتابتها بتدوينة أخرى
Delete;)
سنة حافلة أكيد!