عشرٌ من السنين
رقم جديد والشوق ما زال كما هو. أظنه يزيد مع الأحداث الجديدة التي أود أكثر من أي شيء في الدنيا مشاركتك بها ولكن عندما تجف الدموع ويرجع الحلق طريًا بعض الشيء وأتمكن من ابتلاع أنفاس عادية أتذكر بأن ما أحمله في روحي نحوك ولك هو المنتهى ولا زيادة ممكنة في ذلك. قد يكون إقناعًا ذاتيًا زائفًا ولكنه يبدو حقيقيًا كحقيقة شعوري بوجهك بين أصابع يدي في ذلك اليوم العصيب.
رحمك الله وأرجو لك في هذه الأيام المباركة أن تكون في منزلة من منازل الشهداء
أشتاق لوجهك وغرة شعرك وضحكتك
رقم جديد والشوق ما زال كما هو. أظنه يزيد مع الأحداث الجديدة التي أود أكثر من أي شيء في الدنيا مشاركتك بها ولكن عندما تجف الدموع ويرجع الحلق طريًا بعض الشيء وأتمكن من ابتلاع أنفاس عادية أتذكر بأن ما أحمله في روحي نحوك ولك هو المنتهى ولا زيادة ممكنة في ذلك. قد يكون إقناعًا ذاتيًا زائفًا ولكنه يبدو حقيقيًا كحقيقة شعوري بوجهك بين أصابع يدي في ذلك اليوم العصيب.
رحمك الله وأرجو لك في هذه الأيام المباركة أن تكون في منزلة من منازل الشهداء
أشتاق لوجهك وغرة شعرك وضحكتك
No comments:
Post a Comment