مثل نزع ضمادات الجرح: نحن مدعوون، كل يوم، إلى امتحان عاطفي. وأحيانًا إلى أكثر. وغالبًا ما تشتد مشاعرنا مثل وتر هزيل ما بين كارثة في الجو ومجموعة كوارث على الأرض. وما أتعس الخيارات، بين العمل الإرهابي أو الخلل التقني، وأن يكون هذا المشهد أمامك من الغبار الكثيف مثل الغيوم و
واحة بسيطة و استراحة هادئة في خضمّ أمواج الإنترنت المتلاطمة. إذا أعجبتك فشاركها مع أصدقائك و معارفك (المعلومة/الفكرة هي عبارة عن حلقة متواصلة) إذا لم تعجبك فأرجو نصحي و إخباري لم َ.و في كلا الحالتيْن فأهلا ً و مرحبا ً بك.Simple quiet oasis in the midst of Internet choppy waves. If you like this please do spread the word with your friends & acquaintances - ideas / information are / is a continuous cycle, if not kindly advise me why. Either way, you are mOst welcome
"لقد غرقنا إلى قعر أصبح معه واجب كل متحضر أن يعيد تأكيد البديهي والواضح"
ReplyDeleteالشكر الحزين للمشاركة
شكرًا روان.
ReplyDeleteكل فترة بقول ما راح أقرأ أي مقال لسمير عطاالله إلا فيما يتعلق بالأدب أو اللغة العربية ولكن أفشل في الحفاظ على الوعد.
تشخيصه دومًا واقعي، قاس، ومختصر!