يوم الأربعاء تلقى جاري قرارا ً بالنقل من المدينة التي نحن بها -خميس مشيط- إلى مدينة أخرى -جدّة-! عليه أن يباشر العمل هناك ابتداءً من غرّة شهر أيّار؛ السبت القادم.
هو نعم الجار بحقّ.
مشغولون بأمور النقل و ترتيبات شحن الأثاث و السيارة و ... و أظن أن كلا العائلتيْن تتحاشيان التكلّم في الأمر و لكن الحزن واضح و مخيّم على الأجواء.
هي فرصة طيبة له على صعيد المسار الوظيفيّ و طبعا ً ميّزة القرب من مكة المكرّمة لا تعادلها ميّزة -برأيي- و لكن فقدان رفيق الغربة شيء صعب و كثير على الاحتمال . أتمنّى لك يا محمّد التوفيق و السعادة أينما توجّهت. سأشتاق إليك جدّا ً.
الله يسهله اموره و تكون ترقيه السعد و الخير له ولاهله ان شاءالله.
ReplyDeleteالله يعينك على الفراق . صعب في الزمن دا الواحد يلاقي جار و صديق امين و صدوق و رفيق.
هوه بالغربه الجار بصير الصديق المقرب.. وكتير صعب الإفتراق عن الصديق.. بس هيه الدنيا هيك.. زيما بقولو دوام الحال من المحال.. الله يعين ويرزق الجميع.. وإن شاء الله بتكون صداقات جديده..
ReplyDeleteشكرا ً وفاء و شكرا ً رلى،
ReplyDeleteالصديق الصدوق صعب تلاقيه بقرب بيتك و وطنك فما بالك بالغربة! جد حاشتاق للوقت اللي كنت أقضيه معاه... الله يوفقه.
و إن شاء الله ألاقيه معارف آخرين من شاكلته يا رلى، I doubt it though! I`m picky
هيثم نحن جميعا أصدقاؤك حتى ولو كان يجمعنا الفضاء الالكتروني وصدقا لايسعني إلا أن أقول ( متل ماودعت تلاقي) وربنا يوفق صديقك في المرحلة الجديدة من حياته ويوفقك أنت أيضا لما فيه كل الخير بإذن الله تعالى .
ReplyDeleteكل الود
مساء الخير هيثم
ReplyDeleteلا أملك من القول إلا ما كتبت أنت كعنوان للإدراج ( هذه هي الحياة)
احييك هيثم على هذه المشاعر الجياشة في زمن المادة، وكما قال لك أشرف
نحن أصدقائك الألكترونيون :)
والله يعوضك خير ان شاء الله
مدونتك جميلة وصادقة
ReplyDeleteمعك حق الجار الكويس بالغربه اعز من اخ والله!
ReplyDeleteذكرتني بما مضى!! الله ييسر لعباده
- شكرا ً نادر ، شكرا ً أشرف ... أصدقاء أكيد و أكثر إن شاء الله و ليس مجرد معارف إلكترونيين.
ReplyDelete- راجي: شكرا ً لتفضلك بالزيارة :)، و شكرا ً لكلمتك (الصدق)، ما أجمله من وصف ، لا أريد من مساحتي هذه أكثر من ذلك. مدونتك ممتازة فعلا ً - أنا أقرأ فيها هذه الأيام و ستراني كثيرا بمشيئة الله :)
- مياسي: شكرا ً لك، أظن كثيرين جرّبوا شعور الفراق و هو بالغربة أقسى "شويتين". هي ذكريات بالنهاية و علينا تذكّر الجميل منها :).
* سيسافر جاري يوم الجمعة :( ، أفكّر كثيرا ً باللحظة التي سأقلّه فيها إلى المطار، إيييه فعلا ً الوداع -و لو المؤقت- صعب و طعمه مرّ و علقم.
شكرا ً لكم جميعا ً.
oh! am sorry for this, am sure that yo u will meet him every while and then
ReplyDeleteI am glade that you are so connected to you neighbors
You are a very good man, and as many guys said, we are all your friends =)
Thanks Haitham, I got to warn u though, المظاهر خدّاعة :PpPp. Surely we r friends my E-friend :)
ReplyDeleteWill get to meet him akeed, but not quiet often, he says that we shall go to Mekkah more often now, but still it won`t be the same :(.
* I managed to open the video link in yr latest post, FINALLYYYYY :D,
H.